«الْجَوَابُ الصَّحِيحُ لِمَنْ بَدَّلَ دِينَ الْمَسِيحِ» هو كتاب لابن تيمية، وهو من أشهر الكتب في الرد على المسيحيين، وحسبما جاء في الكتاب فإنه يحتوي أدلة وحجج على تحريف الإنجيل على حسب تعبيره. ويقول الكاتب في ختام كتابه أن دين الأنبياء جميعًا واحد عبر العصور، وهم أخوة ويدعون إلى توحيد الله ويبشرون بالنبي محمد خاتم الأنبياء، ويقول أن هذه البشارة موجودة في الإنجيل. ألفه ابن تيمية للرد على ما كتبه الأسقف بولص الأنطاكي، ورَتَّبه في الجملةِ على فُصولِ رسالةِ بُولس، وقرر المؤلف في كتابه أنَّ الدِّينَ عند اللهِ الإسلامُ، وأنَّه دينُ الأنبياءِ كُلِّهم، وهو الدِّينُ الذي ارتضاه اللهُ ولا يَقبَلُ مِن أحدٍ دينًا سِواه. وفنّد شبهات النصراني شبهة شبة،
السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية
ابن تيمية
bookتحقيق الإيمان لابن تيمية
ابن تيمية
bookاقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم
ابن تيمية
bookالفتاوى الكبرى لابن تيمية
ابن تيمية
bookالعقيدة الواسطية
ابن تيمية
bookمنهاج السنة النبوية
ابن تيمية
bookالأربعون التيمية
ابن تيمية
bookالنبوات لابن تيمية
ابن تيمية
bookالفتاوى الكبرى لابن تيمية
ابن تيمية
bookالمسائل والأجوبة لابن تيمية
ابن تيمية
bookالإيمان الأوسط
ابن تيمية
bookبيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية
ابن تيمية
book