النسخ، يطلق لغة على الإزالة وعلى التحويل. أما نسخ الأحكام الشرعية، وهو المقصود هنا، فهو عبارة عن رفع الشارع حكماً في أحكامه سابقاً بحكم من أحكامه لاحقاً. والمراد برفع الحكم، هو قطع تعلقه بالمكلفين، وإلا فالحكم القديم لا يرتفع. والمعرف أن الشافعي هو صاحب علم ناسخ الحديث ومنسوخه. وقد قال فيه أحمد بن حنبل: "ما علمنا المجمل من المفسر، ولا ناسخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من منسوخه حتى جالسنا الشافعي". كما أنه أشار في اختلاف الحديث إلى أمثلة عدّها البعض من الناسخ والمنسوخ
القصاص والمذكرين
ابن الجوزي
bookجامع المسانيد لابن الجوزي
ابن الجوزي
bookالمنتظم في تاريخ الملوك والأمم
ابن الجوزي
bookجامع المسانيد لابن الجوزي
ابن الجوزي
bookتلقيح فهوم أهل الأثر
ابن الجوزي
bookالمقلق لابن الجوزي
ابن الجوزي
bookالمنتظم في تاريخ الملوك والأمم
ابن الجوزي
bookجامع المسانيد لابن الجوزي
ابن الجوزي
bookذم الهوى
ابن الجوزي
bookالأذكياء
ابن الجوزي
bookغريب الحديث لابن الجوزي
ابن الجوزي
bookالمصفى بأكف أهل الرسوخ من علم الناسخ والمنسوخ
ابن الجوزي
book