حدد شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه هذا القاعدة في وجوب الاستقامة والاعتدال، ويتابع الكتاب والسنة، في باب أسماء الله، وصفاته، وتوحيده، بالقول والاعتقاد، منبهاً إلى اشتمال الكتاب والسنة على جميع الهدي، مبيناً أن التفرق والضلال إنما حصل بترك بعضه، مشيراً إلى جميع البدع المقابلة في ذلك بالزيادة في النفي والإثبات، ومبدأ حدوثها وما وقع في ذلك من الأسماء المجملة، والاختلاف والافتراق، الذي أوجب تكفير بعض هؤلاء المختلفين بعضهم لبعض، محذراً من ذلك الذي لم يكن إلا بسبب ترك بعض الحق، وأخذ بعض الباطل وكتمان الحق، ولَبْس الحق بالباطل
اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم
ابن تيمية
bookالسياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية
ابن تيمية
bookالعقيدة الواسطية
ابن تيمية
bookالفتاوى الكبرى لابن تيمية
ابن تيمية
bookتحقيق الإيمان لابن تيمية
ابن تيمية
bookمنهاج السنة النبوية
ابن تيمية
bookمجموع الفتاوى
ابن تيمية
bookالرد على من قال بفناء الجنة والنار
ابن تيمية
bookبيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية
ابن تيمية
bookجواب في الحلف بغير الله والصلاة إلى القبور، ويليه: فصل في الاستغاثة
ابن تيمية
bookقاعدة عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان وعبادات أهل الشرك والنفاق
ابن تيمية
bookقاعدة جامعة في توحيد الله وإخلاص الوجه والعمل له عبادة واستعانة
ابن تيمية
book