سمى الحافظ شرحه لصحيح البخاري الذى شرع فيه بــ ( فتح الباري) ثم لم يقدر له إتمامه، وإنما وصل إلى كتاب الجنائز مع فقدان بعض الأحاديث المشروحة أيضا، حيث لو قدر له إتمامه لصدقت فيه مقولة الإمام الشوكاني "لا هجرة بعد الفتح" ومع ذلك وفي ما بقية بين أيدنا حوى لنا كثيرا من علم السلف الذى لا يستغنى عنه. قال الحافظ ابن عبد الهادي -رحمه الله- عن فتح الباري:" وشرح -يعني ابن رجب- قطعة من (صحيح) البخاري إلى كتاب الجنائز. وهي من عجائب الدهر. ولو كمل كان من العجائب"[3] . وقد حرص ابن رجب في هذا الكتاب –كعادته- على شرح الحديث بالحديث وبآثار السلف معتنيا بذكر الأسانيد والأحكام الفقهية المحررة، مما يجعل النفوس مطمئنة إلى ما في طيات الكتاب أكثر من غيره من الشروح.
القاعدة الذهبية في المعاملات الإسلامية لا ضرر ولا ضرار
ابن رجب الحنبلي
bookالذل والانكسار للعزيز الجبار
ابن رجب الحنبلي
bookالقاعدة الذهبية لا ضرر ولا ضرار
ابن رجب الحنبلي
bookكشف الكربة في وصف أهل الغربة
ابن رجب الحنبلي
bookأهوال القبور وأحوال أهلها إلى النشور
ابن رجب الحنبلي
bookفتح الباري لابن رجب
ابن رجب الحنبلي
bookفتح الباري لابن رجب
ابن رجب الحنبلي
bookمجموع رسائل ابن رجب
ابن رجب الحنبلي
bookبيان فضل علم السلف على علم الخلف
ابن رجب الحنبلي
bookتفسير سورة الفاتحة لابن رجب
ابن رجب الحنبلي
bookكلمة الإخلاص وتحقيق معناها
ابن رجب الحنبلي
bookجامع العلوم والحكم ت ماهر الفحل
ابن رجب الحنبلي
book