إذا كنا نعجز عن رؤية الخالق بأعيننا، فنحن نراه بقلوبنا، في تألق الفجر وحمرة الغروب، في حركة النحل وهو يتخذ من الجبال بيوتا، فالنظام الدقيق الذي تسير عليه جميع الكائنات يُعلمنا أن هناك قوة خفية وعقلًا مدبرا، هو الذي منحها القدرةً على التأقلم والحياة. لذا؛ إن سمعت كلام الصوفية المسلمين عن رؤية الله، فأنت تعرف الآن أنها تعني رؤية العقل والبصيرة لا رؤية العين
رحلتي من الشك إلى الايمان
مصطفى محمود
audiobookbookحوار مع صديقى الملحد
مصطفى محمود
audiobookbookكلمة السر
مصطفى محمود
audiobookbookلغز الموت
مصطفى محمود
audiobookbookفي الحب والحياة
مصطفى محمود
audiobookbookالقرآن كائن حي
مصطفى محمود
audiobookbookالروح والجسد
مصطفى محمود
bookماذا وراء بوابة الموت
مصطفى محمود
bookاينشتين والنسبية
مصطفى محمود
bookالله والإنسان
مصطفى محمود
bookإسرائيل البداية والنهاية
مصطفى محمود
bookقراءة للمستقبل
مصطفى محمود
book