السجادة التي تحمل حلمي
كلّما غيّرت أمّي سجّادة غرفتي.. تغيرت أحلامي! في البداية كان الأمر مسليا، أستمتع بتنوع الأحلام مع تغير السجادة. لكن مع مرور الوقت، بت أعرف تقريبا نوع الحلم الذي سيراودني، من معرفتي للسجادة التي ستفرشها أمي في غرفتي.
Lee y escucha gratis durante 7 días (25 horas)
Cancela cuando quieras
Pruébalo gratis ahoraالسجادة التي تحمل حلمي
كلّما غيّرت أمّي سجّادة غرفتي.. تغيرت أحلامي! في البداية كان الأمر مسليا، أستمتع بتنوع الأحلام مع تغير السجادة. لكن مع مرور الوقت، بت أعرف تقريبا نوع الحلم الذي سيراودني، من معرفتي للسجادة التي ستفرشها أمي في غرفتي.