إبراهيم عبد القادر المازني, العملاق الذي أضاء سماء الأدب الحديث ببريق شعره المتألق, ورغم أنه ابتعد عن قراءة الشعر لاحترافه الصحافة والأدب والنقد, إلا أن تأثيره الشعري لا يُنكر. كانت مبادئه في الشعر ترتكز على فلسفة القول الجميل والمعبر, حيث يرى المازني أن الشعر يجب أن يكون إما ملهمًا من الطبيعة السامية أو يكون ملهمًا للناس ويخدمهم. رغم هذا النهج البسيط, يظهر ديوانه بأبعاد شعرية وتجريبية تفتح آفاقًا جديدة في عالم الكلمة والفكر. يجسد شعر المازني الصدق والابتعاد عن المبالغات, وعلى الرغم من دعوته للشعر البسيط والعميق في نفس الوقت, اهتم بقواعد الشعر الكلاسيكية, متناولًا في ديوانه موضوعات مختلفة ومتنوعة. يبرز شعره بالتعبير الدقيق عن تفاصيل النفس الإنسانية, مرسمًا لوحة فنية تمزج بين التأملات الفكرية والرؤية الفلسفية العميقة.
الشعر.. غاياته ووسائطه
إبراهيم عبد القادر المازني
bookصندوق الدنيا
إبراهيم عبد القادر المازني
bookقصة حياة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookديوان المازني
إبراهيم عبد القادر المازني
bookسبيل الحياة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookمن النافذة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookقبض الريح
إبراهيم عبد القادر المازني
bookغريزة المرأة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookفي الطريق
إبراهيم عبد القادر المازني
bookالشعر : غاياته ووسائطه
إبراهيم عبد القادر المازني
bookحصاد الهشيم
إبراهيم عبد القادر المازني
bookثلاثة رجال وامرأة
إبراهيم عبد القادر المازني
book