بين الرغبة والإخلاص : قصة رومنسية قصيرة ساخنة واغوائية لأورليا هيلتون الكتاب 37

هذه هي الليلة المنشودة. لم تعد إليزابيث الآنسة بينيت بعد الآن. اليوم، أصبحت السيدة دارسي، زوجة فيتزويليام دارسي. هذه الليلة، سيصادقا على اتحادهما في غرفة النوم. ولكن إليزابيث كانت قلقة بشكل لا يصدق. لن يخبرها أحد ما الذي ينبغي عليها فعله. كل ما قيل لها كان ”عليكِ اتباع رغبات زوجك” ما الذي سيرغب بالقيام به معها؟ لم يعجبها ذلك. لقد تعهدت بالحب والطاعة لزوجها، ولكن هذا لا يعني أنها لن تمتلك رأيها الخاص، وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بجسدها. ولكن عندما يضع يده على خصرها، تصبح إليزابيث عاجزة عن مقاومة سحره. شهر عسلهما في الريف مليء بالمتعة التي لم يكن بالإمكان تخيلها. زوجها أكثر خبرة منها بكثير. طوال فترة إجازتهما، نادراً ما كانت ترتدي ملابسها. النبيذ الأحمر والقبلات الساحرة تملأ أيامها. تحوُلها من خطيبة إلى زوجة جلب تجارب جديدة لا يمكن وصفها في الواقع. في الحقيقةً، الأشياء التي يقوم بها زوجها معها بعيدة جداً عن اللياقة بحيث لا يمكن وصفها. إنها مصممة على ألا تكون عذراء عاجزة، داخل غرفة النوم وخارجها. مع الاستعانة ببعض النصائح التي تشتد الحاجة إليها الآن، ستكون مستعدة لزوجها. ما كان فيتزويليام ليتعرف على الحركة المشاكسة التي قامت بها السيدة دارسي البريئة في إحدى المرات. تحذير: هذا الكتاب هو جزء من رواية أوريليا هيلتون الساخنة والمثيرة، الرومانسية الإغرائية... ستصبح الأشياء أكثر إثارةً وإغراء. اكتشف ما الذي يحدث، لقد أصبحت إليزابيث جاهزة... فقد أصبح الأمر جامحاً