"فيما إذا كان في العبد محبة لما هو خير وحق ومحمود [في] نفسه، فهو يفعله لما فيه من المحبة له، لا لله، ولا لغيره من الشركاء، مثل أن يحب الإحسان إلى ذوي الحاجات، ويحب العفو عن أهل الجنايات، ويحب العلم والمعرفة وإدراك الحقائق، ويحب الصدق والوفاء بالعهد وأداء الأمانة وصلة الرحم، فإن هذا كثير غالب في الخلق في جاهليتهم وإسلامهم، في قوتي النفس العلمية والعملية، فإن أكثر طلاب العلم يطلبونه محبة، ولهذا قال أبو داود للإمام أحمد بن حنبل: طلبتَ هذا العلمَ - أو قال -: جمعته لله؟ فقال لله عزيز، ولكن حُبِّب إليَّ أمر ففعلته."
حجاب المرأة ولباسها في الصلاة
ابن تيمية
bookشرح العقيدة الأصفهانية
ابن تيمية
bookمنهاج السنة النبوية
ابن تيمية
bookجامع الرسائل لابن تيمية
ابن تيمية
bookتحقيق الإيمان لابن تيمية
ابن تيمية
bookالرد على من قال بفناء الجنة والنار
ابن تيمية
bookجامع المسائل لابن تيمية ط عالم الفوائد - المجموعة الرابعة
ابن تيمية
bookمنهاج السنة النبوية
ابن تيمية
bookالتسعينية
ابن تيمية
bookشرح حديث النزول
ابن تيمية
bookمسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
ابن تيمية
bookالعقيدة التدمرية
ابن تيمية
book