(0)

L'art martial du bâton égyptien - Guide pratique (VERSION ARABE)

e-book


السيرة الذاتية للمؤلف عادل بولاد (مواليد 1951، الإسماعيلية – مصر) ●حاصل على درجة دكتوراه في العلوم الفيزيائية (1975 جامعة باريس). ●حاصل على درجة أستاذ في فنون القتال (1976، فرنسا). ●بالتوازي مع أنشطته المهنية، أسس في باريس جمعية سيزا (SEIZA) الرياضية المخصصة للفنون القتالية سنة 1978. ●مديرًا لفرق دولية لأكثر من عشرين عامًا في مجال التكنولوجيا الفائقة بين 1978- 2001، في شركات DIGITAL وCOMPAQ وCISCO SYSTEMS ● مؤسس ومدير شركة (PLI ) بداية من عام 2001، وهي شركة متخصصة في مجال الاستشارات وتدريب قادة الأعمال. www.plido.com وصل إلى عمق وثراء فن التحطيب في عام 2000، وهو فن العصا المصري، بعدما كان ينتقده ويقلل من أهميته على مدار ثلاثين عامًا بعدما تبادل الأحاديث مع حراس المقابر الفرعونية في بني حسن. وفي عام 2012 بدأ وقاد مع وزارات الثقافة والخارجية والرياضة المصرية، عملية تسجيل "التحطيب – لعبة العصا" كتراث عالمي غير مادي في اليونسكو. وقد تم التصويت على التسجيل في جمعية اليونسكو المنعقدة في أديس أبابا في 30 نوفمبر 2016. ولجعل الوصول إلى "التحطيب" متاحًا في العالم الحضري والحديث، قام بتحديث طريقة النقل والبنية التعليمية، كما قام بوضع هيكل وقوانين للتحطيب المعاصر مع تصميم التشكيلات المختلفة. وقد قام بتأليف ونشر كتاب "فن التحطيب– دليل المدرب والمتدرب" باللغتين الفرنسية والعربية. وفي مارس 2014 أسس التحطيب المعاصر. تم نشر كتابه "التحطيب المعاصر- فن العصا المصري" باللغتين الفرنسية وإنجليزية، حيث صدر عن دار نشرBUDO EDITIONS في أكتوبر 2014، ووزع في أوروبا وأمريكا الشمالية وعلى الإنترنت على موقع أمازون AMAZON. في مارس 2016، بعد سلسلة من العروض في المتحف البريطاني، قدم عرضًا للمرة الأولى عالميًّا لتقديم "التحطيب المعاصر '' في المهرجان الدولي للفنون القتالية في باريس- بيرسي. (Paris – Bercy) وفي مايو 2016، ومع انتشار دولي ناجح، بدأ الدورة الأولى لإعداد مدربي التحطيب المعاصر في القاهرة، وهو أحد الالتزامات المدرجة في ملف اليونسكو بخصوص تطوير هذا الفن بالمدارس والأندية الرياضية. وفي 25 مارس 2017 قاد أول عملية اعتماد لمعلمين مصريين في التحطيب المعاصر. وقد نظم وأدار البطولات الأولى للعام ذاته: - في باريس، في 14 مايو، برعاية رئيسة بلدية الدائرة الخامسة (Florence Berthout).