عندما نلقي نظرة من خلال النافذة, نلقي نظرة من داخل الذات إلى العالم الخارجي, من الخاص إلى العام, من الموضوع إلى الذات. تلخيصًا, يمكن وصف حياة كل فرد كنافذة, حيث يطل كل إنسان على منظر مشترك, ولكنه يتأمله من زاوية فريدة. والشخص الحكيم هو الذي يدرك أن لكل نافذة عبقريتها الفريدة, وأن المنظر الشامل للحياة يظهر من خلال تكامل هذه النوافذ وتفاعل رؤاها. لذلك, يحق لكل إنسان أن يحكي قصته من نافذته, خاصة إذا كان هذا الإنسان هو المازني, الأديب المتألق الذي عبَّر بأسلوبه الفاتن والساخر عن جماليات وتناقضات الحياة, بكل ما تحمله من لحظات سعادة وأحزان, وجد ولهو. دعونا نستمع إلى رؤية المازني من نافذته — بقلبه وعقله — والتي يسردها لنا في هذا الكتاب!
الشعر.. غاياته ووسائطه
إبراهيم عبد القادر المازني
bookصندوق الدنيا
إبراهيم عبد القادر المازني
bookقصة حياة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookإبراهيم الثاني
إبراهيم عبد القادر المازني
bookصندوق الدنيا
إبراهيم عبد القادر المازني
bookإبراهيم الكاتب
إبراهيم عبد القادر المازني
bookقصة حياة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookشعر حافظ
إبراهيم عبد القادر المازني
bookفي الطريق
إبراهيم عبد القادر المازني
bookغريزة المرأة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookثلاثة رجال وامرأة
إبراهيم عبد القادر المازني
bookسبيل الحياة
إبراهيم عبد القادر المازني
book