يقرر ""عمر فاخوري" أن الحقيقة ليست مرة وليست حلْوة، بل إن لها طعماً خاصاً. والحقيقة اللبنانية عنده لا تنفصل عن الحقيقة العربية؛ فلبنان ( البلد الصغير في جغرافيته وتاريخه ) استطاع بتنوعه واعتداليته أن يشكّل حلقة وصل بين الشرق والغرب، ومنارة للثقافة وأبجديات التجديد في ميادين عدة، حتى تولد ما سماه المؤلف "الإشعاع اللبناني". وفي لحظة كانت فيها خريطة العالم يعاد تشكيلها إبان انقضاء الحرب العالمية الثانية، برز سؤال أساسي مؤداه: كيف يبني اللبنانيون في عهدهم الجديد وطنا يتآلف مواطنوه ويفرض احترامه على الآخرين؟ عن هذا السؤال وغيره يحاول فاخوري تقديم إجابات تستشرف آفاق المستقبل، بل تخلقها أيضاً، وفي خلفيّتها قراءة واعية للماضي من جهة، ولواقع الحال آنذاك من جهة أخرى، بأسلوب تأملي استقرائي رصين، ومفعم بمعاني الوطنية والإخلاص للوطن.
آراء أناتول فرانس
عمر فاخوري
bookالباب المرصود
عمر فاخوري
bookالفصول الأربعة
عمر فاخوري
bookالباب المرصود
عمر فاخوري
bookآراء أناتول فرانس
عمر فاخوري
bookكيف ينهض العرب
عمر فاخوري
bookالحقيقة اللبنانية : خواطر وأحاديث
عمر فاخوري
bookكيف ينهض العرب
عمر فاخوري
bookالحقيقة اللبنانية : خواطر وأحاديث
عمر فاخوري
bookآراء أناتول فرانس
عمر فاخوري
bookالفصول الأربعة
عمر فاخوري
bookالباب المرصود
عمر فاخوري
book