يتناول الكتاب موضوع السماع الممنوع وسبب تأليف الكتاب أنه قد حصل استفتاء عن الغناء في سنة 741 هـ أجاب عليه ثمانية من العلماء من مختلف المذاهب، وكان ابن القيم أطولهم إجابة إذ أجاب في 127 ورقة وأجاب عليه الأئمة السبعة في 9 ورقات. وإنَّ أشد من دافع عن السماع هُم الصوفية، فجعلوا له آدابًا وشروطًا، وقسموه أقسامًا، وأدخلوا فيه الغناء بآلات اللهو والمعازف، والرقص والطرب، وخرق الثياب. واستدلوا على ذلك بمقتطفات من كُتب: «اللمع» لأبي نصر السراج و«التعرف لمذهب أهل التصوف» للكلاباذي و«قوت القلوب» لأبي طالب المكي و«رسالة في السماع» لأبي عبد الرحمن السلمي و«الرسالة القشيرية» لأبي القاسم القشيري و«إحياء علوم الدين» للغزالي و«صفوة التصوف» لابن طاهر المقدسي و«عوارف المعارف» للسهروردي. ومن أباح الغناء من الظاهرية ابن حزم، وألف في ذلك كتاب «رسالة في الغناء الملهي» وابن طاهر المقدسي وألف كتابَ «السماع».
الطرق الحكمية
ابن قيم الجوزية
bookهداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
ابن قيم الجوزية
bookاجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية
ابن قيم الجوزية
bookبدائع الفوائد
ابن قيم الجوزية
bookإعلام الموقعين عن رب العالمين
ابن قيم الجوزية
bookجلاء الأفهام
ابن قيم الجوزية
bookزاد المهاجر إلى ربه
ابن قيم الجوزية
bookالروح
ابن قيم الجوزية
bookطريق الهجرتين وباب السعادتين
ابن قيم الجوزية
bookمدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين
ابن قيم الجوزية
bookمدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين
ابن قيم الجوزية
bookالكلام على مسألة السماع
ابن قيم الجوزية
book