وصف ابن القيّم كتابه هذا بقوله : ( هذا الكتاب يصلح لسائر طبقات الناس ، فإنه يصلح عونًا على الدين وعلى الدنيا، ومرقاة للذة العاجلة ولذة العقبى ، وفيه من ذكر أقسام المحبة و حكامها ومتعلقاتها، وصحيحها وفاسدها، وآفاتها وغوائلها، و سبابها وموانعها، وما يناسب ذلك من نكت تفسيرية، وأحاديث نبوية، ومسائل فقهية، وآثار سلفية، وشواهد شعرية، ووقائع كونية، ما يكون ممتعا لقارئه، مروحا للناظر فيه. فمان شاء أوسعه جدا وأعطاه ترغيبا وترهيبا، وإن شاء أخذ من هزله وملحه نصيبا، فتارة يضحكه وتارة يبكيه، وطوراً يبعده من أسباب اللذة الفانية، وطوراً يرغبه فيها ويدنيه . فان شئت وجدته واعظاً ناصحاً، وإن شئت وجدته بنصيبك من اللذة والشهوة ووصل الحبيب مسامحاً).
الطرق الحكمية
ابن قيم الجوزية
bookهداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
ابن قيم الجوزية
bookاجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية
ابن قيم الجوزية
bookبدائع الفوائد
ابن قيم الجوزية
bookإعلام الموقعين عن رب العالمين
ابن قيم الجوزية
bookجلاء الأفهام
ابن قيم الجوزية
bookزاد المهاجر إلى ربه
ابن قيم الجوزية
bookالروح
ابن قيم الجوزية
bookطريق الهجرتين وباب السعادتين
ابن قيم الجوزية
bookمدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين
ابن قيم الجوزية
bookمدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين
ابن قيم الجوزية
bookالكلام على مسألة السماع
ابن قيم الجوزية
book