لا يكاد يُذكَر مصطلح «تجديد الشعر» إلا ويُذكَر «العقاد»؛ فقد سار بشعره بعيدًا عن التقليد الفَجِّ، والتقيُّد المذموم. وديوانُ «وحي الأربعين» يمثِّل ذروة رشد شاعرية «العقاد»؛ إذ أتى فيه بكل جديد في نظمه، وخرج فيه عن كل مألوف في شعره، فأنجبتْ بناتُ أفكاره ألوانًا من الشِّعر والمقطوعاتِ تتحسَّس ملامحَ الحياة، وتُعبِّر عن دروب الناس فيها، وتغوص في بحر من المعاني السامية؛ فهي: تأملات في الحياة، وفي الخواطر، وفي القصص، وفي الوصف، والمناجاة، والقوميَّات، والاجتماعيَّات؛ تحدَّى بها أصحاب الجمود العقليِّ، وتجلَّى هذا التحدِّي في قصيدة «الغزل الفلسفي»، وقد نظم «العقاد» أغلب قصائد هذا الديوان في سن الأربعين.
في بيتي
عباس محمود العقاد
bookأنا
عباس محمود العقاد
bookجحا الضاحك المضحك
عباس محمود العقاد
bookألوان من القصة القصيرة في الأدب الأمريكي
عباس محمود العقاد
bookالله
عباس محمود العقاد
bookجوائز الأدب العالمية
عباس محمود العقاد
bookعبقرية الإمام علي
عباس محمود العقاد
bookابن رشد
عباس محمود العقاد
bookابن سينا
عباس محمود العقاد
bookاللغة الشاعرة
عباس محمود العقاد
bookأفيون الشعوب
عباس محمود العقاد
bookهذه الشجرة
عباس محمود العقاد
book