"أحب ألا أنظم من الشعر إلا ما يجود به خاطري ، وألا أنظم إلا بالطريقة التي أريدها أنا ، لا التي يريدها الناس لي ، وألا أمتع نظري إلا بمنظر الأزهار التي أغرسها بيدي في حديقتي، فإن قدر الله لي منزلة في الحياة فلن أكون مدينًا بها لأحد غيري، ولن يكون فخرها عائدًا إلا عليَّ وحدي ، ولا أسمح لأحد من الناس – كائنًا من كان – أن يرفعني ، بل لابد لي من أن أرفع نفسي بنفسي". "الشاعر" إحدى كلاسيكيات الأدب ، ذلك الإنتاج الأدبي الذي يعود بنا إلى إبداع العصور الماضية ، ولكن في صورة حداثية سلسة ميسرة ، لنبحر في الماضي بمجداف المستقبل. وإذ يصحبنا المنفلوطي في هذه الرحاب الأدبية ، نلمس تعريبه للروايات الأجنبية حتى كأن أحداثها كانت على أرضنا نحن ، يستلهم روح الرواية ثم يفرزها بروح عربية أصيلة تلمس روح القارئ ووجدانه.
محاضرات تاريخ الأمم الإسلامية الدولة الأموية
الشيح محمد الخضرى بك
bookالشاعر
مصطفى لطفى المنفلوطى
bookالصديق أبو بكر
محمد حسين هيكل
bookفى سبيل التاج
مصطفى لطفى المنفلوطى
bookعثمان بن عفان
محمد حسين هيكل
bookالنظرات ج2
مصطفى لطفى المنفلوطى
bookالنظرات ج1
مصطفى لطفى المنفلوطى
bookماجدولين
مصطفى لطفى المنفلوطى
bookالعبرات
مصطفى لطفى المنفلوطى
bookالنظرات ج3
مصطفى لطفى المنفلوطى
bookزينب
محمد حسين هيكل
book