جريمة قتل غامضة، يعجز رجال العدالة عن حل ألغازها، محللٌّ نفسي بارع يسير في مسرح الجريمة، ليلتقط بعض التفاصيل الدقيقة، يتمكن بواسطتها من رسم تصوّر نفسي دقيق عن الجاني، يقود رجال القانون إليه، ويقدمه للعدالة على طبق من ذهب.
إنها الحبكة الكلاسيكية لأفلام الجرائم النفسية وروايات شيرلوك هولمز، فهل توجد تلك المهنة على أرض الواقع فعلًا؟ أين تنتهي الحقيقة في سرديات الأدب البوليسي، و أين يبدأ الخيال؟