رواية بشخصيات نسائية متنوعة كتنوع الزهور ومعانيها. فمن خلال عملها في تنسيق الزهور، قابلت فيكتوريا العديد من النساء، مراهقات غاضبات، متزوجات يائسات، عازبات مستقلات، أمهات متعبات، عروسات مترددات وأخريات واثقات، كلهن يبحثن عن نوع الزهور التي يرغبن أن تمثل حياتهن القادمة.