فضّل الله - سبحانه وتعالى - العلم وجعله ميراث الأنبياء، ورفع أهله وفضَّلهم وشرَّفهم وزكَّاهم، ولا يكون ذلك الشرف والفضل إلا بالإخلاص لله - سبحانه وتعالى -، مع بذل الجهد في تعلُّمه وتعليمه؛ فعلى العالم أن يترسَّم هدي النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأن يتعاطَى الأسباب لقبول علمه. وفي هذه الرسالة النافعة الماتعة يُبيِّن الإمام ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - فضل علم الصحابة والتابعين على علم من جاء بعدهم، وبيَّن أسباب التفضيل بينهما.
القاعدة الذهبية في المعاملات الإسلامية لا ضرر ولا ضرار
ابن رجب الحنبلي
bookالذل والانكسار للعزيز الجبار
ابن رجب الحنبلي
bookالقاعدة الذهبية لا ضرر ولا ضرار
ابن رجب الحنبلي
bookفتح الباري لابن رجب
ابن رجب الحنبلي
bookالقواعد لابن رجب
ابن رجب الحنبلي
bookاختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى
ابن رجب الحنبلي
bookجامع العلوم والحكم ت ماهر الفحل
ابن رجب الحنبلي
bookمجموع رسائل ابن رجب
ابن رجب الحنبلي
bookتفسير ابن رجب الحنبلي
ابن رجب الحنبلي
bookأحكام الاختلاف في رؤية هلال ذي الحجة
ابن رجب الحنبلي
bookذيل طبقات الحنابلة
ابن رجب الحنبلي
book