يقدم العقاد في ديوانه الشعري «عابر سبيل»، ألوانًا طريفة وجديدة من الموضوعات الشعرية، لم يسبق أن تناولها أحد من الشعراء. ليبين أن الشعر ليس مقصورًا على غرض دون الآخر؛ فأمور حياتنا وأحداثها تصلح جميعًا مواضيع شعرية، كأنه يقول أن للأدب وظيفة في طرح قضايا المجتمع وعرض مشكلاته، فيخرج بالشعر من ضيق أساليب القدماء وطرقهم النمطية في بدء القصائد ومحدودية موضوعاتهم، لآفاق أرحب في التناول والأحاسيس، حيث تتجلى سمات مدرسته الشعرية المسماة بـ«مدرسة الديوان» من حيث الدعوة للتجديد في الموضوعات، والاستعانة بمدرسة التحليل النفسي، والاتجاه للشعر الوجداني، فنجد في ديوانه شعرًا عن «عصر السرعة» و«الفنادق» و«عسكري المرور» و«المَصْرِف»، وغيرها من الموضوعات التي اعتُبر التطرُّق إليها شعريًا شيئًا غريبًا آنذاك.
الشيوعية والإنسانية في شريعة الإسلام
عباس محمود العقاد
bookشاعر الغزل عمر بن أبي ربيعة
عباس محمود العقاد
bookعرائس وشياطين
عباس محمود العقاد
bookعبقرية عمر
عباس محمود العقاد
bookعبقرية خالد
عباس محمود العقاد
bookأبو الشهداء.. الحسين بن علي
عباس محمود العقاد
bookبنجامين فرنكلين
عباس محمود العقاد
bookعمرو بن العاص
عباس محمود العقاد
bookالصديقة بنت الصديق
عباس محمود العقاد
bookالقائد الأعظم محمد علي جناح
عباس محمود العقاد
bookفرنسيس باكون
عباس محمود العقاد
bookلا شيوعية ولا استعمار
عباس محمود العقاد
book