هذا هو الكتاب الذي اتهم المؤلف من أجله بالكفر والزندقة، والذي فجر لحساده ينبوعًا من اللغو والثرثرة لا ينضب.. يقول المؤلف " وما أنا والله بنادم على رأي رأيته، أو قول جهرت به، فلست ممن يخافون في الحق لومة لائم، أو يقيمون وزنًا لكيد الحاسدين، ولغو اللاغين، من مرضى القلوب، وضعاف العقول، وصغار النفوس، وإنما يحزنني ما يلاقي أصدقائي من العنت في دفع ما يفتري الكاذبون، ويختلق المفسدون على أن الغزالي رحمه الله عانى من حاسديه مثل ما عانيت، ولاقى ضعف ما لاقيت... فأي داعٍ أكمل وأعقل من سيد المرسلين ﷺ، وقد قالوا إنه مجنون من المجانين، وأي كلام أجل وأصدق من كلام رب العالمين، وقد قالوا إنه أساطير الأولين".
الأخلاق عند الغزالي
زكي مبارك
bookالعشاق الثلاثة : جَميل بن مَعْمَر، وكُثَيِّر بن عبد الرحمن، والعباس بن الأحنف
زكي مبارك
bookحب ابن أبي ربيعة وشعره
زكي مبارك
bookالمدائح النبوية في الأدب العربي
زكي مبارك
bookالمدائح النبوية في الأدب العربي
زكي مبارك
bookذكريات باريس
زكي مبارك
bookاللغة والدين والتقاليد في حياة الاستقلال
زكي مبارك
bookمدامع العشاق
زكي مبارك
bookالموازنة بين الشعراء
زكي مبارك
bookالأسمار والأحاديث
زكي مبارك
bookالبدائع
زكي مبارك
bookالعشاق الثلاثة
زكي مبارك
book