بدأ المؤلف - رحمه الله - هذه الرسالة ببيان أن الدين كله يرجع بجملته إلى أمرين هما: الصبر والشكر، واستدل لذلك بقوله تعالى: { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ } وبقوله - صلـى الله عليه وسلم -: { عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله عجب، لا يقضي الله لمؤمن قضاءً إلا كان خيراً له، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له }. ثم بين أن الصبر عموماً ينقسم إلى ثلاثة أقسام هي: أولاً: صبر على الطاعة حتى يفعلها. ثانياً: صبر عن المنهي عنه حتى لا يفعله. ثالثاً: الصبر على ما يصيبه بغير اختياره من المصائب.
تحقيق الإيمان لابن تيمية
ابن تيمية
bookالعقيدة الواسطية
ابن تيمية
bookالفتاوى الكبرى لابن تيمية
ابن تيمية
bookالسياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية
ابن تيمية
bookاقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم
ابن تيمية
bookمنهاج السنة النبوية
ابن تيمية
bookمسألة في توحيد الفلاسفة
ابن تيمية
bookالجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح لابن تيمية
ابن تيمية
bookجامع المسائل لابن تيمية ط عالم الفوائد - المجموعة الرابعة
ابن تيمية
bookالإيمان لابن تيمية
ابن تيمية
bookالفتاوى الكبرى لابن تيمية
ابن تيمية
bookتخريج الكلم الطيب
ابن تيمية
book