في كتاب "غدًا نقفل المدينة"، يأخذنا الأديب اللبناني سعيد تقي الدين في رحلة غامضة إلى أعماق مدينة تفيض بالأسرار. العنوان بحد ذاته يُثير الفضول: لماذا نقفل المدينة؟ ولماذا غدًا؟ خلال استعراض قصصه، ينقلنا تقي الدين بين لبنان والفلبين، حيث عاش تجاربه وكتب مذكراته. بواقعية ممتزجة ببعض السخرية، يعرض قصصًا من صميم الحياة اليومية لأشخاص عاديين، أحيانًا بطابع فلسفي وأحيانًا بمقاربة ساخرة. من حديث عن "رامز" الذي نجت حياته بفضل قنبلة ذرية، إلى زلازل حقيقية وأخرى نفسية، يمنحنا تقي الدين رؤيةً مميزة عن الاغتراب والتجارب الإنسانية العميقة في مدن قد نغلقها غدًا أو نفتح أبوابها على مصراعيها.
حفنة ريح
سعيد تقي الدين
bookسيداتي سادتي
سعيد تقي الدين
bookموجة نار : مجموعة قصص
سعيد تقي الدين
bookغدًا نقفل المدينة
سعيد تقي الدين
bookنخب العدو
سعيد تقي الدين
bookتبلغوا وبلغوا
سعيد تقي الدين
bookحفنة ريح
سعيد تقي الدين
bookموجة نار
سعيد تقي الدين
bookسيداتي سادتي
سعيد تقي الدين
bookتبلغوا وبلغوا
سعيد تقي الدين
bookغدًا نقفل المدينة
سعيد تقي الدين
book