يمتاز الشاعر عن غيره من البشر بإدراك ما لا يدركه الأشخاص العاديون، إنه الإنسان الذي يصغي إلى موسيقى الكون؛ من يمكنه أن يجلس ليراقب ضوء القمر، وتفتح زهرة اللوتس في المروج الخضراء .. تلك اللحظات لا تنفصل بدورها عن إدراك الشاعر لجذر الألم والمعاناة البشرية المحكوم بها كل كائن حي، انطلاقا من هنا نجد في قصائد الياس أبو شبكة في هذا الكتاب نشيدا يجمع فيه جوقة من الأصوات التي تعبر عن نفسها، في وحدة متكاملة بن البشر والأشياء، هناك الراعي والحصادون وألحان الصيف وألحان الشتاء، وهناك طيور مغردة مثل البلبل والحسون تعبر عن نفسها بحرية وشجن.
طاقات زهور
إلياس أبو شبكة
bookالرسوم
إلياس أبو شبكة
bookنداء القلب
إلياس أبو شبكة
bookالألحان ومقتطفات من غلواء
إلياس أبو شبكة
bookغلواء
إلياس أبو شبكة
bookأفاعي الفردوس
إلياس أبو شبكة
bookمن صعيد الآلهة
إلياس أبو شبكة
bookغلواء
إلياس أبو شبكة
bookتاريخ نابوليون بونابرت : ١٧٦٩–١٨٢١
إلياس أبو شبكة
bookالمريض الصامت
إلياس أبو شبكة
bookنداء القلب
إلياس أبو شبكة
bookالعمال الصالحون
إلياس أبو شبكة
book