فسّرت الاكتشافات العلمية الكثير من الظواهر الطبيعية، ما جعل النّاس يثقون بالعلم، وجعلهم أكثر قلقًا تجاه قضايا الوجود والعقائد الدينية. وفي هذا الكتاب يتتبّع العقّاد النظريات والقوانين العلمية، ويرى أنّ تلك النظريات والأفكار الفلسفية كانت سببًا في إلحاد الكثيرين، إذ إنّ البعض اعتنقها وجعلها بديلًا عن الدّين. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
فرنسيس باكون
عباس محمود العقاد
bookأبو الشهداء.. الحسين بن علي
عباس محمود العقاد
bookبنجامين فرنكلين
عباس محمود العقاد
bookعرائس وشياطين
عباس محمود العقاد
bookالشيوعية والإنسانية في شريعة الإسلام
عباس محمود العقاد
bookعبقرية خالد
عباس محمود العقاد
bookعبقرية عمر
عباس محمود العقاد
bookعمرو بن العاص
عباس محمود العقاد
bookالصديقة بنت الصديق
عباس محمود العقاد
bookشاعر الغزل عمر بن أبي ربيعة
عباس محمود العقاد
bookالقائد الأعظم محمد علي جناح
عباس محمود العقاد
bookضرب الإسكندرية في ١١ يوليو
عباس محمود العقاد
book