هل يؤثرُ العملُ التقليديُّ في صحّة المرأة النفسيةِ والجسدية؟
هل من المُمكن خَلق توازنٍ حقيقي بين الحياة الشخصية والمهنية في الظروف الخاصة لبعض النساء؟ أم أن الاحتراق الوظيفي قد يصبحُ نهايةً حتميةً في بعض الظروف؟
إن كانت الإجابة بـ "نعم".. فما الحل إذن؟ هل الحلّ هو ترك الوظيفة بالكامل؟ أم البحثِ عن وظيفة تتلاءم مع أسلوبِ حياتنا؟
إن العملَ من المنزل أصبح حلًّا سحريًّا لعدد كبير من السيدات؛ الأمهات تحديدًا.. خاصة من تكن حياتهن مملوءةً بزحام المسئوليات الأساسية والتي لا يمكن غضّ الطَّرْف عنها لصالح العمل.