القلوب بصيرة ماء الشعر، فجعل من يقرأ شعره يطيل النظر؛ لأن في أبيات شعره آيات يعجز عن وصفها البصر، وقد أجلى الكاتب تلك الآيات من خلال تناوله للعلامات الفارقة في حياته الشعرية، ومنها إصابته بالعمى، ويظهر الكاتب المنطقية الشعرية لأبى العلاء في التعامل مع ذلك المصاب الذي فجر ينبوع الشعر في نفسه، كما يتناول الكاتب أسماء من تتلمذوا على يديه، والمبلغ الذي وصل له فى العلم والذكاء، والرأي المنصف للمتنبي في أبي العلاء، فقد وصفه بأنه أشعر الشعراء المحدثين، كما تحدث الكاتب عن زهده وثروته، ومآخذ الشعراء على شعره، كما قارن معانية بمعاني غيره من الشعراء، واختتم مؤلفه بوصفه للجانب العقائدي عند أبي العلاء مؤكداً أن مؤلفاته الشعرية أفصح برهان على تبرئته منصفه الكفر التي وصم بها.
التصوير عند العرب
أحمد تيمور باشا
bookالموسيقى والغناء عند العرب
أحمد تيمور باشا
bookالآثار النبوية
أحمد تيمور باشا
bookلهجات العرب
أحمد تيمور باشا
bookخيال الظل واللعب والتماثيل المصورة عند العرب
أحمد تيمور باشا
bookالكنايات العامية
أحمد تيمور باشا
bookلعب العرب
أحمد تيمور باشا
bookأوهام شعراء العرب في المعاني
أحمد تيمور باشا
bookتاريخ العلم العثماني
أحمد تيمور باشا
bookالحب والجمال عند العرب
أحمد تيمور باشا
bookالأمثال العامية : مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
أحمد تيمور باشا
book