يعتبر كتاب "دول العرب وعظماء الإسلام" من الكتب التي تعتبر علامةً بارزةً في تاريخ الأدب العربي، كما أنه جوهرةٌ في تاج الشعر والأدب، إذ أنه يتألف من ألفي بيتٍ، نظمها أمير الشعراء أحمد شوقي بإبداعه الكبير الذي يتخذ من البيان والسحر منهجاً دائماً، كما أنه أبدع في نظم الكلمات، حتى أن القارئ يشعر بأنه يملك عيناً ثالثةً يستطيع بها قراءة التاريخ الذي ولّى، ويعرف كل ما يخص نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، أشرف الخلق والمرسلين وسيد الأنام، وسيرة الخلفاء الراشدين عليهم السلام، بالإضافة إلى التاريخ الإسلامي على مر العصور، كتَاريخ الدولة الأموية، والدولة العباسية، والمملكة الفاطمية، ومما يجدر ذكره أن أحمد شوقي نظم هذه الأبيات وهو يقاسي لوعة البعد وألم الفراق، وشدة الغُربة، وذلك بعد أن أمر الإنجليز بنفيه خارج مصر، وذلك خلال الحرب العالمية الأولى، بعد أن تولى حسين كامل مقاليد الحكم بعد خلع الخديوي عباس الثاني، فوقع اختيار شاعرنا على مدينة برشلونة في الأندلس.
دول العرب وعظماء الإسلام
أحمد شوقي
bookالشوقيات
أحمد شوقي
bookأسواق الذهب
أحمد شوقي
bookالشوقيات
أحمد شوقي
bookمصرع كليوباترا
أحمد شوقي
bookمجنون ليلى
أحمد شوقي
bookدُوَلُ العَرب وعُظَماء الإسلامِ
أحمد شوقي
bookقمبيز
أحمد شوقي
bookالبخيلة
أحمد شوقي
bookالست هدى
أحمد شوقي
bookعلي بك الكبير
أحمد شوقي
bookأميرة الأندلس
أحمد شوقي
book