"اعتدل المُناخ، على نحو ما، فى ذلك الصباح، بعد الموجة الحارة، التى تعرضت لها (مصر)، مع بداية الصيف، وأوقف (قدرى) جهاز تكييف الهواء، لأول مرة فى مكتبه، وهو يفتح النافذة الكبيرة، المطلة على ساحة مبنى المخابرات العامة، ويستنشق الهواء النقى فى عمق، ثم يربت على صدره، قائلًا: - صباح جميل.. كم أتمنى لو أن الصيف كله جاء بهذا المناخ اللطيف."
مختارات د. نبيل فاروق
د. نبيل فاروق
bookقضية المهرب
د. نبيل فاروق
audiobookقضية حادث المقطم
د. نبيل فاروق
audiobookقضية الجريمة الوهمية
د. نبيل فاروق
audiobookقضية لعبة الموت
د. نبيل فاروق
audiobookقضية الجاسوس السري
د. نبيل فاروق
audiobookقضية تاجر المخدرات
د. نبيل فاروق
audiobookقضية العقد المفقود
د. نبيل فاروق
audiobookقضية السجين الهارب
د. نبيل فاروق
audiobookقضية الطفل الثالث
د. نبيل فاروق
audiobookقضية الوصية الضائعة
د. نبيل فاروق
audiobookقضية مصرع الحلاق
د. نبيل فاروق
audiobook