كانت رحلة التأسيس لفن المسرح في عالمنا العربي محدودة في البداية، حيث درس روادها بأيدي معلمين عظماء قبل نقلها لنا. وإن كانت تجاربهم الأولى بسيطة إلى حد ما، إلا أنها كانت أساسية ولا غنى عنها. لولا هذه التجارب، لما وصل مسرحنا العربي إلى مكانته الحالية. ومن بين هؤلاء الجنود المخلصين للمسرح كان مارون عبود، الذي خلّد بأسلوبه الرائع العديد من النصوص البارزة. في هذه المسرحية، نُعرِّف على مأساة الشيخ الكبير فرنان، الذي فاجأته سلسلة من الخسائر المتتالية. بعد مصابينه بفقدان ابنيه الشابين، ألحقتهما زوجتيهما في الحزن. بقي في قلبه الحزين ابنه الفتى إميل، الذي بذل قصارى جهده ليعزي قلب والده الثكلى. هل سترافق الأقدار الشيخ الحزين أم ستحمل له المزيد من التحديات؟
كريستوف كولومبس
مارون عبود
bookرواد النهضة الحديثة
مارون عبود
bookرسائل وأحاديث
مارون عبود
bookمجنون ليلى
مارون عبود
bookوجوه وحكايات
مارون عبود
bookقبل انفجار البركان
مارون عبود
bookمن الجراب
مارون عبود
bookبديع الزمان الهمذاني
مارون عبود
bookأبو العلاء المعري : زوبعة الدهور
مارون عبود
bookأشباح ورموز
مارون عبود
bookحبر على ورق
مارون عبود
bookمجنون ليلى
مارون عبود
book