تتنوع هذه المجموعة القصصية ما بين حب نتيجة إرهاق نفسي وعصبي مما تعانية آنا في الحياة، وبين سمراء وغيداء وتعاملهن معه على انه لُعبه يمكنهن انهائها وقتما شاءا، وبين سماء تلك الحالمة الواقعة دوما ببراثن من يهون التسلى بمشاعر الفتيات، وبالنهاية قصة ليل ولعبتها التي قلبت بواقع وقصة حب متبادلة الاطراف بجنون.
= = = = = = =
روايات صغيرة في مجملها تدور عن:
رجال وفتيات كثيرون أصبحوا يعانون جفاف مشاعر من أحبوهم، وما أقل عدد من نقول عنهم رجال بهذه الأيام..
فظروف الحياة.. ومحاربة طواحين الهواء كل يوم لاكتساب رزق الله.. دون تواكل عليه باتت قاتله لكثير من المشاعر.. والأحاسيس ،
نعشق جميعا الحب.. نبحث عنه بشهية.. رغبة فيه.. أو لمعالجة ضعف أمام أمنية احتواء.. تتملك روحك.. وكل أجزاءك لشخص تسميه حبيب..
لكن هنا اللحظة الفاصلة الحاسمة.. فقد تُقتل بيد من اعتقدته.. حب وحماية.. واحتواء..
ماذا يحدث إذا تحكمت القيود المجتمعية فينا؟؟ وما مدى تأثير ذلك على الشخص سواء جسديًا أو سلوكيًا أو أخلاقيًا؟ نعيش تلك الأحاسيس عبر قصص تلك المجموعة الصغيرة.