إليكَ قارئ كلماتي، أٌحب إعلامك بشيء بسيط، لست مسئولة عن نواياك قارئي، فأنت تقرأ كلماتي تفهم ما يروق لقلبكَ وعقلكَ معاً كما يجول بخاطرك، أنت من يحول النص إلى خواطر بريئة أو إلى كلمات مثيرة آثمه.
أكتب بمعان وسطور تخص مشاعري ومشاعر أحبتي وأصحابي ومعارفي، يصلك منها ما يصل كما هو، وتتوصل أنت لباقي محتويات كلماتي كيفما ترغب بنوايا تعبق روحك وتتملك عقلك.
مجموعة خواطر رومانسية تظهر حالة هيام وغرام بطل كل خاطرة وأحيانً دروشته.