الضوء اللامع لأهل القرن التاسع هو كتاب في التاريخ ألفه شمس الدين السخاوي. وهو أوسع مصدر في تاريخ القرون الوسطى الإسلامية. فقد بلغ عدد التراجم فيه (11699) ترجمة. وترجم فيه للعلماء والقضاة، والرواة، والأدباء، والشعراء، والخلفاء، والملوك، والوزراء، من أهل مصر والشام والحجاز واليمن والروم والهند، شرقاً وغرباً، رجالاً ونساءً، ممن توفوا في هذا العصر، أو تأخروا إلى القرن العاشر : وسرد ـ في ترجمة كل واحد ـ محفوظاته وشيوخه ومصنفاته، وأحواله ومولده ووفاته، وقد خصص الجزء الحادى عشر منه للكنى، والثاني عشر للنساء. وقد تصدى معاصروه لانتقاده، والتشنيع عليه، منهم جلال الدين السيوطي، الذي ألف في انتقاده كتاباً سماه الكاوي في تاريخ السخاوي وهذا لا يخفض من شأنه فالكتاب نادر المثال في بابه، وفي صدر الطبعة الأولى للكتاب ترجمتان للمؤلف منقولتان عن الشوكاني وابن العماد الحنبلي وفي آخر كل جزء فهرس واحد للتراجم
المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة
السخاوي
bookالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
السخاوي
bookالتجريد على التنقيح
السخاوي
bookالمقاصد الحسنة
السخاوي
bookالانتهاض في ختم «الشفا» لعياض
السخاوي
bookالقول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع
السخاوي
bookالمتكلمون في الرجال
السخاوي
bookالضوء اللامع لأهل القرن التاسع
السخاوي
bookالبلدانيات للسخاوي
السخاوي
bookالأجوبة المرضية فيما سئل السخاوي عنه من الأحاديث النبوية
السخاوي
bookالضوء اللامع لأهل القرن التاسع
السخاوي
book