تظل المعرفة الإنسانية بألوانها الثلاثة (الدينية اللاهوتية، والفلسفية الناتجة عن التأمّل، والعلمية القائمة على الشك واختبار الحقائق) هي أعظم ما يميز الإنسان عن غيره من الكائنات؛ فهو كائن معتقد متأمل فيما حوله، يحرك عقله الشك. وتظل القضية الكبرى: هل يمكن تلاقي الدين والفلسفة والعلم في نقطة واحدة؟ أو هل يمكن إخضاع الدين والفلسفة للمنهج النقدي العلمي ودراساته البحثية؟ يحاول "إسماعيل مظهر" في هذا الكتاب دراسة إحدى الأساطير الدينية المهمة لدى معظم الشعوب من خلال مقارنات علمية موضوعية، فكانت قصة "طوفان نوح" الشهيرة، حيث لم تخل ديانة سماوية أو حتى وضعية أو وثنية من الإشارة لحادثة وقوع فيضان كبير فني بعده الجنس البشريّ بعد أن عتا وتجبّر، ولم ينج أحد إلا بعض الصالحين أوحى إليهم الإله بأن يصنعوا فلكا عظيما يلجئون إليه ليبدءوا الحياة على الأرض من جديد، فوردتْ هذه القصة في القرآن والتوراة (العهد القديم) وبعض الأساطير الآشورية.
قصة الطوفان
إسماعيل مظهر
bookوثبة الشرق
إسماعيل مظهر
bookتأثر الثقافة العربية بالثقافة اليونانية
إسماعيل مظهر
bookتاريخ الفكر العربي
إسماعيل مظهر
bookمصر في قيصرية الإسكندر المقدوني
إسماعيل مظهر
bookوثبة الشرق
إسماعيل مظهر
bookتجديد العربية : بحيث تصبح وافية بمطالب العلوم والفنون
إسماعيل مظهر
bookمعضلات المدنية الحديثة
إسماعيل مظهر
bookتأثر الثقافة العربية بالثقافة اليونانية
إسماعيل مظهر
bookفك الأغلال : بحث في الثقافة التقليدية وعلاقتها بالتربية القومية
إسماعيل مظهر
bookقيصر وكليوبترا
إسماعيل مظهر
bookنزعة الفكر الأوروبي في القرن التاسع عشر
إسماعيل مظهر
book