لأنّ مصادر كتب التاريخ التي لم تكن في حوزتنا قبلاً صارت متاحةً لنا اليوم، بفضل سهولة الوصول للمصادر والمعلومات؛ فقد صارت المخطوطات والوثائق -التي كان الباحثون يسافرون للحصول عليها ويقضون أسابيع وشهوراً في المكتبات- بمتناول اليدّ، وصار لزاماً على المؤرّخ أن يُناقش ما كتبه من سبقوه، محاولاً تطوير عملية الكتابة التاريخية للوصول إلى زوايا لم يتمّ النظر من خلالها من قبل. لا يُكتب التاريخ مرّة واحدة، لأن المنهجيات والنظريات العلمية التاريخية تتجدّد وتتطور باستمرار، وعلى الباحثين الخليجيين الذين ينشرون باللغة العربية -على وجه الخصوص- مواكبة هذا التطور العلمي ومسايرته. لا يُكتب التاريخ مرّة واحدة لأن الظروف السياسية التي كتب فيها بعض المؤرخين كتبهم تغيرّت، والمحظورات التي في زمانهم تبدّلت، هذه الحرية البحثية تجعل التاريخ يُكتب أكثر من مرّة.
هشاشة بيضاء : صعوبة أن يتحدث البيض عن العنصرية
روبن ديناجلو
bookالحياة المُريبة للجثث البشرية
ماري روتش
bookإعادة الاختراع
أنثوني إليوت
bookللحرب وجه آخر : ميراث الاستعمار، مسار الرأسمالية، خراب الكوكب
أميتاڤ غوش
bookعرب العراق والجزيرة : بحوث عن العراق والجزيرة العربية
غيرترود لوثيان بيل وآخرون
bookما الأمة؟ : مختارات مرجعية عن الأمة والقومية
مجموعة مؤلفين
bookالرغبة والفلسفة : مدخل إلى قراءة دولوز وغوتاري
محمد آيت حنا
bookالبقاء للأعنف : نظرة في جذور الراديكالية
د. عمر الحمادي
bookما أجمل العيش من دون ثقافة! : الثقافة كمُضاد لأخطار الحماقة
ثيسار أنطونيو مولينا
bookفن السلام
موريهاي أوشيبا
bookالحضارات السامية المبكرة
خزعل الماجدي
bookالمبدأ الأنثوي الأبدي : أسرار الطبيعة المقدسة
جوزيف كامبل
book