تُعد قصة "مجنون ليلى" من أشهر قصص الغرام التي خلَّدها الأدب العربي، وألهمت العديد من الكتاب والمؤلفين في الشرق والغرب، وبطلا هذه القصة هما قيس بن الملوح، وابنة عمه ليلى العامرية، المولودان في نجد، في القرن السابع الهجري، فقد نشأ المحبّان معًا منذ الصغر، وتعلّق كل منهما بالآخر، وأخذ هذا التعلّق ينمو معهما ليصبح عشقًا متبادلًا، لكن لم تكتمل هذه القصة، حيث حال أهل ليلى دون زواجها من قيس، أو حتى مقابلته، إلا أن هذا لم يثنِه عن حبها، بل أصبح مفتونًا بها حدّ الجنون، وعندما علم خبر زواجها من غيره، هام على وجهه، ينشد الأشعار، ويتغنى بحبه العذري. حول هذه المأساة الغرامية تدور فصول مسرحية مارون عبود، ذات الفصول الخمس، حيث تبدأ الأحداث منذ التفريقِ بين الحبيبين، ومرض ليلى الذي أودى بحياتها، متأثرةً بآلام العشق والشوق، فيلحق بها قيس، وينتحر بخنجر أمام ضريحها.
كريستوف كولومبس
مارون عبود
bookرواد النهضة الحديثة
مارون عبود
bookرسائل وأحاديث
مارون عبود
bookمجنون ليلى
مارون عبود
bookأشباح القرن الثامن عشر
مارون عبود
bookقبل انفجار البركان
مارون عبود
bookآخر حجر
مارون عبود
bookوجوه وحكايات
مارون عبود
bookأدب العرب
مارون عبود
bookالأخرس المتكلم
مارون عبود
bookنقدات عابر
مارون عبود
bookمجنون ليلى
مارون عبود
book