إن الوعظ جزء لا يتجزأ من قيم التكوين الاجتماعي لأية جماعة، فالطفل الصغير يحتاج إلى الموعظة الموجهة إليه من خلال فعل التربية، كذلك فإن كل فرد (جَهِل أو أَخْطَأَ) يحتاج إلى موعظة من الآخرين، وتستند الموعظة إلى القيم الدينية والتقاليد والأعراف الأخلاقية والاجتماعية والتاريخية المتفق عليها بين الجماعة لذا؛ فالوعظ هو أحد مقومات التماسك الاجتماعي وقد رأى كامل كيلاني أن طرح هذه القيمة العظيمة يجب ألا يكون مباشرًا وتصادميًا، بل سلسًا وسهلًا، لأن الإنسان مفطور على الحرية، وعادة ما يرفض التوجيه المباشر لذلك لم يجد كيلاني أنسب من الأسلوب القصصي الذي تُقدم من خلاله الموعظة بشكل غير مباشر بما لا يتصادم مع فطرة الإنسان الحرة
مصارع الأعيان
كامل كيلاني
bookمصارع الخلفاء
كامل كيلاني
bookالوعظ القصصي -والوعظ الكاذب ومقالات أخرى
كامل كيلاني
bookمدينة الزجاج
كامل كيلاني
bookالسندباد البحري
كامل كيلاني
bookأَبو صير وأبو قير
كامل كيلاني
bookالمـلِكُ ميـداس
كامل كيلاني
bookالصديقتان
كامل كيلاني
bookأسْرارُ عَمَّار
كامل كيلاني
bookبابا عبد الله والدرويش
كامل كيلاني
bookجحا في بلاد الجن
كامل كيلاني
bookالشيخ الهندي
كامل كيلاني
book