يحكي هذا الكتاب قصة من أعظم القصص في تاريخ الجاسوسية وهي قصة أوليغ جوردويفسكي رجل المخابرات السوفيتية الذي انقلب على بلده وأصبح جاسوسا لجهاز المخابرات البريطاني. والذي ساعدت المعلومات والأسرار التي سربها إلى جهاز المخابرات البريطاني في وضع حد للتفوق السوفيتي في مجال الجاسوسية.