أنت كائنٌ مؤقتٌ كورقةِ شجرٍ ، فانظر كم بقعة من الظل مَنَحْتَ الوجودَ قبل خريفك!
وفي رحاب "النفس المطمئنة" تختفي الظلمات، وتستقيم تعرجات الطريق، وينفذ النور إلي داخلنا من الانكسارات التي طالما آلمتنا .. ونصل الى الطريق النوراني الذي يبدد الوحشة ويؤنس القلب في رحلتك مع نفسك ومع الخالق