إن المشاهد في تاريخ الأمم الإسلامية أن أكثر رجال العلم والأدب والفن كانوا من الفرس أو السوريين أو المصريين الذين اعتنقوا الإسلام أو ظلوا على أديانهم القديمة، ولكنهم ازدهروا تحت لواء الإسلام، فهذه المدنية إذن مدنية إسلامية، وقد يكون في الأخذ بهذا الرأي ظلم للعرب واستهانة بتراثهم في بعض ميادين الحضارة، فقد كان للعرب شعر وأدب ونظم اجتماعية، وحسب العرب فخرًا ما قاموا به من فتوحات عظيمة وما خلفوه من تراث جليل.
الفن الإسلامي في مصر : من الفتح العربي إلى نهاية العصر الطولوني
زكي محمد حسن
bookالتصوير وأعلام المصورين في الإسلام
زكي محمد حسن
bookفي الفنون الإسلامية
زكي محمد حسن
bookالكنوز الفاطمية
زكي محمد حسن
bookالصين وفنون الإسلام
زكي محمد حسن
bookالتصوير في الإسلام عند الفرس
زكي محمد حسن
bookالفنون الإيرانية في العصر الإسلامي
زكي محمد حسن
bookمصر والحضارة الإسلامية
زكي محمد حسن
bookالرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
زكي محمد حسن
bookالفن الإسلامي في مصر: من الفتح العربي إلى نهاية العصر الطولوني
زكي محمد حسن
bookالفنون الإيرانية في العصر الإسلامي
زكي محمد حسن
book