قدّم أحمد تيمور باشا في «اليزيدية ومنشأ نحلتهم» تحليلًا لتاريخ اليزيديّة وتطوّرها، وملخصًا لعقيدتهم، ثم تحدّث عن يزيد الذي ينتسبون إليه، ومنشأ اعتقادهم به، وخصّص فصلًا لكل رجل من رجالات اليزيديّة: الشيخ عادي، الشيخ حسن، شرف الدّين، واستطرد ذكر الزاوية العدويّة في حديثه عن زين الدين وعز الدين. أورَدَ مواقف المخالفين للسلطة الإسلاميّة إثر تطوّرالأحداث السياسية والاجتماعيّة، وأزمة تطوّر الصراع وأخذه منحًى دينيًّا، ممّا أدّى إلى ظهور العديد من الفرق التي ابتعدت عن جوهر الدين. و«اليزيديّة» من هذه الفرق، تنسب إلى عدي بن مسافر، رجل من الصّالحين في القرن الـ 6 هـ، بالغ أنصاره في تقدير مكانته بعد وفاته، وجعلوا منه شريكًا للإله، فَلُقِّبُوا بــ«العدويَّة». بعد تأييدهم لـ «يزيد بن معاوية» لُقِّبُوا بـ«اليزيدية»، ولها كتابان مقدّسان هما: مصحف «رش» الكتاب الأسود، و«الجلوة لأرباب الخلوة»، ومن معتقداتهم أن الشيخ عديِّ أفضل منزلة من الرسول، وزيارة لاش (مقر إقامة شيخهم) أفضل من الحج بمكة، أما الصلاة فهي غير واجبة، ويكتفى بصفاء السّريرة.
التصوير عند العرب
أحمد تيمور باشا
bookالموسيقى والغناء عند العرب
أحمد تيمور باشا
bookأعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديث
أحمد تيمور باشا
bookأبو العلاء المعري
أحمد تيمور باشا
bookتاريخ العلم العثماني
أحمد تيمور باشا
bookأوهام شعراء العرب في المعاني
أحمد تيمور باشا
bookالآثار النبوية
أحمد تيمور باشا
bookلهجات العرب
أحمد تيمور باشا
bookرسالة لغوية عن الرتب والألقاب المصرية : لرجال الجيش والهيئات العلمية والقلمية منذ عهد أمير المؤمنين عمر الفاروق
أحمد تيمور باشا
bookتاريخ الأسرة التيمورية
أحمد تيمور باشا
bookخيال الظل واللعب والتماثيل المصورة عند العرب
أحمد تيمور باشا
bookالحب والجمال عند العرب
أحمد تيمور باشا
book