رواية أدبيّة تاريخيّة للأديب والشاعر علي الجارم، يستعين بأخبار التاريخ لوصف بغداد في عهد الرشيد العباسي، في محاولةٍ لإكمال صورة العظمة العباسيّة في هذا العهد، هذا الخليفة الذي كان يتحدّى السحب، ويأمرها في اعتزاز وثقة أن تذهب حيث شاءت، لأنها لن تمطر إلا في بلاده، فلجأ الجارم إلى وصف ضخامة ملكه، وبعد سلطانه، فالإمبراطوريّة التي كانت تبسط حكمها على أطراف الأرض، وتُجبى إليها ثمرات الدنيا، لحقيقة بأن تُلهم الكاتب. يسلّط الكتاب الضّوء على صراع الدّولة العباسيَّة في عهد الخليفة الرشيد، والدولة البيزنطيَّة في عهد ريني، ونقفور الأوّل، ويمثل نزار بؤرةً هامّة في الأحداث، وقد أثبت جدارته في ميدان القتال، بعدما اضطرّ لترك محبوبته حفصة وراءَه، والتي انفطر قلبُها شوقًا ودعاءً له، لكنّه أُسِر لدى البيزنطيّين، ثمّ أُعجبت به الإمبراطورة وحاولت أن تستميله إليها فأبى. استطاع أن يكشف خطط البيزنطيّين، وهرب من السجن بمساعدة بنت كبير البطارقة التي وقعت في حبّه، فحذّر المسلمين، وفتح هرقلَة، ثمّ عاد أخيرًا إلى حفصة.
خاتمة المطاف : رواية تاريخية
علي الجارم
bookفارس بني حمدان
علي الجارم
bookالبلاغة الواضحة البيان والمعاني والبديع
علي الجارم
bookالشاعر الطموح
علي الجارم
bookهاتف من الأندلس
علي الجارم
bookمرح الوليد
علي الجارم
bookديوان علي الجارم
علي الجارم
bookديوان علي الجارم
علي الجارم
bookشاعر ملك
علي الجارم
bookالفارس الملثم
علي الجارم
bookالسهم المسموم
علي الجارم
bookهاتف من الأندلس
علي الجارم
book