كتابٌ في النّقد الأدبي ألّفه الأديب والنّاقد مارون عبّود، يبيّن فيه قيمةَ النّقد وأهمّيته في دعم حركة الأدب ومضيّ عجلتها، مبديًا ضيقَه من أدباءٍ اعتادوا المديح والتبجيل، وقد خلطوا بين النّقد والحسد، أو النّقد البنّاء وذك الذي يعتمد على أسبابٍ شخصيّة. ذكر في مقدّمة الكتاب حديثًا بين الشّيطان وإيفان، وهو ما جاء في رواية « كرامازوف» للقاصّ الشّهير دوستوفسكي: "فقال الشّيطان لإيفان: يجب أن تشكّ وتجحد، فبدون الشّك والجحود لا نقد، وبدون النّقد كيف ننقِّح ونهذِّب، إذا توارى النّقد لم يَبْقَ إلاّ «أوصانا»، وهذا لا يكفي، يجب أن نضع التّقريظ والنّقد في كفَّتَي الميزان، ومع ذلك فما أنا الذي اخترعت النّقد، ولست أنا تيس الخطيئة، يجب أن أنتقد لأن النقد أصل الحياة". تناول الكتاب إمارة الشِّعر، وآراءً في الشّعر والشّعراء، وتحدّث عن عبَّاس محمود العقّاد متناولاً ثلاثة دواوين له، وأحمد الصّافي النّجفي، الزهّاوي، بشارة الخوري، شبلي ملاّط، والبراعم لُعمر يحيَى، وعبقَر لشفيق معلوف.
كريستوف كولومبس
مارون عبود
bookرواد النهضة الحديثة
مارون عبود
bookرسائل وأحاديث
مارون عبود
bookمجنون ليلى
مارون عبود
bookحبر على ورق
مارون عبود
bookأبو العلاء المعري : زوبعة الدهور
مارون عبود
bookمجنون ليلى
مارون عبود
bookقبل انفجار البركان
مارون عبود
bookوجوه وحكايات
مارون عبود
bookأقزام جبابرة
مارون عبود
bookمن الجراب
مارون عبود
bookبديع الزمان الهمذاني
مارون عبود
book