رواية أدبيّة تاريخيّة للأديب الشّاعر علي الجارم، يتناول فيها سيرةَ حياة أبي الطيّب المتنبّي، ومسيرته الشّعريّة، ونبوغه في هذا المجال، ويتتبّع سيرته ببديع القصّ الرّوائي حيث تظهر الدّسائس والوشايات التي وقع فريسةً لها من قِبَل حُسّاده، فانقلب عليه الزّمان، وتحوّل عنه سيف الدولة الحمداني، ممّا اضطرّه للرّحيل، والعيش في غربةٍ عانى من صروفها الكثير، انتقل إلى الشّام ثمّ إلى العراق، وقد لقي حتْفه في رحلته الأخيرة إلى بغداد.يشهد العلماء له بنبع شعرٍ لم ينضب، وأنّ القريضَ من بعده كاد يفقد رونقه وبهاءَه بين ضروب الأدب الأخرى، لولا أن أُلهمَ الشّريف الرّضي ببوح الشّعر وجمال صوره وقوافيه. اتّسم شعره بالحكمة والتحلّي بالأخلاق والنّبل والشّرف، وهي سماتٌ يجدها أبو الطيّب المتنبّي من أهم جذور الشّاعر، ومن أهمّ الصّفات التي يجب أن تتوافر به، فالشّعر لديه شعورٌ ووجدان نقي، وقد نجح علي الجارم في إبراز الجانب الأخلاقي والإنساني والإبداعي لدى الشّاعر الذي وصفه بـ الطّموح لما واجهه من تحدّيات وعقبات قاسية.
خاتمة المطاف : رواية تاريخية
علي الجارم
bookفارس بني حمدان
علي الجارم
bookالبلاغة الواضحة البيان والمعاني والبديع
علي الجارم
bookالشاعر الطموح
علي الجارم
bookهاتف من الأندلس
علي الجارم
bookمرح الوليد
علي الجارم
bookديوان علي الجارم
علي الجارم
bookديوان علي الجارم
علي الجارم
bookشاعر ملك
علي الجارم
bookالفارس الملثم
علي الجارم
bookالسهم المسموم
علي الجارم
bookهاتف من الأندلس
علي الجارم
book