ِرواية "لادياس الفاتنة"، روايةٌ تاريخية نثرية، تُسمى أيضاً "آخر الفراعنة"، كتبها أحمد شوقي في العام 1899، وتدور أحداثها التاريخية ما بَين مصر واليونان، في زمن الفراعنة، وقد بنى أحمد شوقي أحداث الرواية على ركيزةٍ أساسيةٍ في الأحداث، وهي الحب، وجَعل من الحب في هذه الرواية منطلقاً لأحداثِها، حيث كان الحب هو الفكرة الغالبة على الروايات الأولى في الأدب العربي، وتُعدّ رِواية "لادياس الفاتنة" مثالاً واضحاً ووصفاً غير مباشرٍ للواقع الذي يخص الوطن في العهد الفرعوني، كما أراد له شوقي أن يكون، حيث لعبت الأحداث الداخلية والمحلية دوراً مهماً في التأثير على كتابات أحمد شوقي، وفي توجيه كتاباته الأدبية، خصوصاً تلك الصراعات التي كانت بين الشعب وقادة الجيش من جهة، ومن تقلد منصب الحكم "الخديوي" ومستشاريه من جهةٍ أخرى، حيث أوصل أحمد شوقي من خلال هذه الرواية رأيه الضمني في الصراع الحاصل بين الجيش والعرش والسلطات، وقد قصد في روايته هذه الرواية التي قام بها عرابي على الخديوي توفيق، إذ أن عجز عن قول الكلام الصريح، فتكلم في روايته بلغة الإيماء والرموز، وضرب الأمثلة من التاريخ.
دول العرب وعظماء الإسلام
أحمد شوقي
bookالشوقيات
أحمد شوقي
bookالبخيلة
أحمد شوقي
bookدُوَلُ العَرب وعُظَماء الإسلامِ
أحمد شوقي
bookمصرع كليوباترا
أحمد شوقي
bookالست هدى
أحمد شوقي
bookعنترة
أحمد شوقي
bookأميرة الأندلس
أحمد شوقي
bookلادياس
أحمد شوقي
bookعلي بك الكبير
أحمد شوقي
bookالشوقيات
أحمد شوقي
bookأسواق الذهب
أحمد شوقي
book