يُعدّ "أمين الريحاني"، من الأشخاص الذين يشكل الشعر جزءًا كبيراً من حياتهم، وهو جزءٌ ثابتٌ من حياتهم اليومية، بحيث لا يمكن تجاوزه، ومن المعروف أيضاً أن الأدب كله بشكلٍ عام هو حياة أمين الريحاني، فَفي كتابه "أنتم الشعراء"، يُعطي أمين الريحاني دروساً في الشعر لجميع الشعراء، ودروسه هذه على شكل وصايا رائعة، يبلغ عددها أرع وعشرين وصيةً، وهي تُشكل منارةً مضيئةً تضيء درب العابرين في طريق الشعر، فمن يلتزم من الشعراء بهذه الوصايا، يكون قد سار في درب الحداثة في الشعر العربي، كما ناقش في كتابه العديد من القضايا الشعرية مثل مكانة الشعر وقيمته في الوطن، وكذلك وضح الفروق الموجودة بين الشاعر والفيلسوف، حيث يؤكد الريحاني التقَاءَهم، بعد أن يقدم العديد من الأمثلة على فلاسفة شعراء، وشعراء فلاسِفة، وفي النهاية يناقش المؤلف جدوى بعض الموضوعات التي توجد في الشعر مثل النحيب والبكاء الموجود في الشعر العربي الحديث، وذلك لأنه يفتح الطريق للمستعمر كي يحتل البلاد، كما أنه يعتبر تقليد للشعراء القدامى، لذلك يعتبر كتابه بمثابة صرخة احتجاجٍ على الأدب الذليل الباكي، وحاز الكثير من الأصداء
خارج الحريم : (رواية)
أمين الريحاني
bookالمغرب الأقصى
أمين الريحاني
bookنور الأندلس
أمين الريحاني
bookزنبقة الغور
أمين الريحاني
bookملوك العرب
أمين الريحاني
bookالريحانيات
أمين الريحاني
bookقلب العراق رحلات وتاريخ
أمين الريحاني
bookخارج الحريم
أمين الريحاني
bookزنبقة الغور
أمين الريحاني
bookالمحالفة الثلاثية في المملكة الحيوانية
أمين الريحاني
bookالريحانيات
أمين الريحاني
bookأنتم الشعراء
أمين الريحاني
book