أقدّم يدي، ولكن يا صديقي لم أعرف يومًا لمن كان يجب أن أقدّمها حتى تُنمّل دائمًا وهي ممدودة، يحسبها البحّار مجدافًا والطير غصنًا والمرأة حبل غسيل أما أنا فلطالما حبّذتُ الغريق الغريق يا صديقي عندما يظنّها قشّة نجاة
Læs og lyt gratis i 14 dage
Opsig når som helst
Prøv gratis nuأقدّم يدي، ولكن يا صديقي لم أعرف يومًا لمن كان يجب أن أقدّمها حتى تُنمّل دائمًا وهي ممدودة، يحسبها البحّار مجدافًا والطير غصنًا والمرأة حبل غسيل أما أنا فلطالما حبّذتُ الغريق الغريق يا صديقي عندما يظنّها قشّة نجاة