توالت الاكتشافات العلمية الكبرى في القرون الأربعة الأخيرة؛ حيث فسرت الكثير من الظواهر الطبيعية، ونتج عن هذه الثورة العلمية أن وثق الناس أكثر في العلم، وبدءوا يتملمون ضد سلطات رجال الدين حتى وصل الأمر إلى أن رفض البعض الدين بالكلية، وأسقطوا العقائد الدينية مما ترك خواءً نفسيًّا وروحيًّا، وجعل الناس أكثر قلقًا تجاه قضايا الوجود وموقع الإنسان في هذا الكون وسبب وجوده. ويقوم العقاد في هذا الكتاب بتتبع النظريات والفروض العلمية كنظرية النشوء والارتقاء، وكشوف كوبرنيكوس، والقوانين العلمية المادية، كذلك أرَّقت مشكلة وجود الشر في العالم أذهان الفلاسفة. ويرى أن تلك النظريات والأفكار الفلسفية كانت سببًا في الإلحاد والإنكار؛ وذلك عندما اعتنقها البعض وجعلها بديلًا عن العقائد الدينية. ويقول العقاد: إن المائتي سنة القادمة ستكون كافية للفصل في أزمة العقيدة الحاضرة.
الشيوعية والإنسانية في شريعة الإسلام
عباس محمود العقاد
bookشاعر الغزل عمر بن أبي ربيعة
عباس محمود العقاد
bookعرائس وشياطين
عباس محمود العقاد
bookعبقرية عمر
عباس محمود العقاد
bookعبقرية خالد
عباس محمود العقاد
bookأبو الشهداء.. الحسين بن علي
عباس محمود العقاد
bookبنجامين فرنكلين
عباس محمود العقاد
bookعمرو بن العاص
عباس محمود العقاد
bookالصديقة بنت الصديق
عباس محمود العقاد
bookالقائد الأعظم محمد علي جناح
عباس محمود العقاد
bookفرنسيس باكون
عباس محمود العقاد
bookلا شيوعية ولا استعمار
عباس محمود العقاد
book