يلفت الكاتب الكبير أنيس منصور نظر الشباب إلى أهمية القراءة، أهمية أن تصير القراءة عادة دائمة بغض النظر عما يقرأ. فهدف القراءة أن تتحقق المتعة والبهجة لديه، والمهم أن تصبح القراءة عادة ثم تصاحبها لذة المعرفة، ولا خوف على القارئ الذي يبحث عن الكلام اللذيذ وعن الموضوعات الممتعة، ولذلك فلا يجب أن يخاف الآباء من أي شيء قرأه الابن صغيرًا أو كبيرًا، المهم أن يكون هناك دائمًا كتاب، وأن يكون هناك حرص على شرائه والاحتفاظ به بعد ذلك كنواة لمكتبة خاصة.. وأن يجد الإنسان الجو المناسب للقراءة، وهذا الجو المناسب يجيء من الكتاب ومن المؤلف ومن الموضوع والاستعداد لاستيعاب كل ما تقع عليه عينا القاريء، فإذا أحس بشيء من الملل فليقفل الكتاب فورًا ولينظر إلى شيء آخر أو يقلب في كتاب آخر.
الوجودية
أنيس منصور
bookغريب في بلاد غريبة
أنيس منصور
bookانتهى زمن الفرص الضائعة
أنيس منصور
bookيا نور النبي
أنيس منصور
bookأكثر من رأي
أنيس منصور
bookالبقية في حياتي: لوحات تذكارية على جدران الطفولة
أنيس منصور
bookهموم هذا الزمان
أنيس منصور
bookفي انتظار المعجزة
أنيس منصور
bookأعجب الرحلات في التاريخ
أنيس منصور
bookالذين هاجروا
أنيس منصور
bookما الذي يريده الشباب
أنيس منصور
book