الشِّعر والشُّعراء من أقدم الكتب التي صنِّفت في تراجم الشعراء، ويُعدُّ مصدرًا أصيلاً ومرجعًا هامًّا في بابه. لم يحرص ابن قتيبة، في هذا الكتاب، على استيفاء الشعراء وحَصْرهم وتقصّي سيرهم، بل اقتصر على المشاهير منهم. قال في مقدمة الكتاب:«وكان أكثر قصدي للمشهورين من الشعراء الذين يعرفهم جلّ أهل الأدب والذين يصح الاحتجاج بأشعارهم في الغريب وفي النحو وفي كتاب الله عزّ وجلّ، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم». كذلك لم يعمد ابن قتيبة إلى تصنيف الشعراء في طبقات كما فعل غيره، وإنما كان همه الترجمة وجمع أخبار الشعراء واختيار طائفة من أشعارهم يسوقها تمثيلاً أو بمناسباتها. وقد كان يراعي الترتيب الزمني في تناول الشعراء، وكان معظم أصحاب تراجمه من القدماء، إلاّ أنه لم يُخْله من تراجم بعض المحدثين كأبي العتاهية ومسلم بن الوليد والعباس بن الأحنف ومن في حكمهم.
أدب الكاتب
ابن قتيبة
bookالأنواء في مواسم العرب
ابن قتيبة
bookفضل العرب والتنبيه على علومها
ابن قتيبة
bookالإمامة والسياسة
ابن قتيبة
bookإصلاح غلط أبي عبيد في غريب الحديث
ابن قتيبة
bookالأشربة وذكر اختلاف الناس فيها
ابن قتيبة
bookرسالة الخط والقلم
ابن قتيبة
bookالاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية لابن قتيبة
ابن قتيبة
bookعيون الأخبار
ابن قتيبة
bookعيون الأخبار
ابن قتيبة
bookعيون الأخبار
ابن قتيبة
bookالمعارف
ابن قتيبة
book